وأضافت أن وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي ردّت عليها مؤكدة أنها اتخذت الإجراءات اللازمة ضد المعلمة في المدرسة الخاصة.
وتابعت: "ابنتي رفضت تناول الحبوب المهدئة لأني أنصحها دائما بعدم تناولها، لكن زميلاتها تناولن الحبوب، مشيرة إلى أن بعضهن شعرن بوعكة وأجرين تحليلاً في المستشفى وتبين أنها حبوب مهدئة".وكانت المواطنة قد أثارت بتغريدها في توتير عن الواقعة حالة من الجدل حيث قالت ( في تغريدتها أن الأخصائية النفسية في المدرسة هي من قامت بتوزيع الحبوب المهدئة على الطالبات.. مطالبة وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي بالرد على شكواها، وقالت: "نبي رد وحل وصلنا لمرحلة ان بناتنا فالمدارس تتوزع عليهم حبوب ويزرعون فيهم افكار الادمان! وين الرقابه عليهم !".
وأضافت في تغريدة أخرى: "المصيبة أن المُدرسة كانت أخصائية نفسية شلون توظفت مُدرسة! وتعطيهم حبوب تنصرف حق مرضى نفسين!".
وتابعت: "بنتي مريضة قلب الله حفظها وماخذتها (الحبوب)، ممنوع تاخذ اي ادوية بدون علمي حتى لو ما تسبب ادمان لها اثار جانبية، مالها اي حق تعطي البنات اي شكل من اشكال الحبوب"
تعليق