الخميس، 23 يناير 2025

حياة باراك وميشيل أوباما على صفيح ساخن.. ما علاقة جينيفر أنيستون؟

 



أفادت تقارير إخبارية أن الرئيس السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما يمران بمرحلة صعبة في علاقتهما، وسط شائعات عن وجود علاقة بين باراك والممثلة الأميركية جينيفر أنيستون.


وبعد أكثر من ثلاثة عقود من الزواج، تشير مصادر مطلعة إلى أن الزوجين أصبحا الآن أقرب إلى "مجرد صديقين"، مع وجود شائعات عن علاقة تجمع باراك وأنيستون مما يزيد من توتر علاقتهما.


وقد اكتسبت هذه التكهنات زخماً أخيراً عندما حضر باراك (63 عاماً) حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لولاية ثانية من دون زوجته ميشيل (61 عاماً)، ومن قبلها حضوره جنازة الرئيس السابق جيمي كارتر من دون ميشيل، مما أثار تساؤلات حول حياتهما المستقلّة بشكل متزايد.


وبعد أن كان يُنظر إلى ثنائية أوباما في كثير من الأحيان على أنهما زوجان نموذجيّان، تشير المصادر إلى أن زواجهما واجه ضغوطاً متزايدة.


ووفقاً لما نقله موقع "Radar Online" عن أحد المطّلعين، فإن "عائلة أوباما تمرّ بوقت عصيب، ولا شكّ في ذلك. لقد كان الاهتمام بـ "العلاقة الغرامية مع أنيستون" غير مرغوب فيه، وشعرت ميشيل بالخذلان من كل ذلك".


وأضاف المصدر: "الحقيقة هي أنهما أقرب إلى أصدقاء في الوقت الحالي. لقد اختفت الشرارة بينهما، وهما ببساطة يتصرّفان بطريقة عادية".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق